قوله: * (وما تعملون) * على أفعالهم دون ما فعلوا فيه من الأجسام، لكان الكلام (1) على هذا الوجه صحيحا. ويكون المعنى: والله دبركم ودبر أعمالكم، وإن لم يكن محدثا لها وفاعلا.
وكل هذه الوجوه واضحة لا إشكال فيها بحمد الله تعالى ومنه.
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |