في إرساء دعائم العقيدة والشريعة، بجهادهم وتضحياتهم المتواصلة، معتمدين الموازين الثابتة، دون أن نبخس أحدا حقه في التقييم الموضوعي تبعا للقرآن والسنة والتاريخ.
ونترك للقارئ الكريم حرية الاختيار في الحكم على النتائج طبقا للأدلة والشواهد التاريخية، والله ولي التوفيق.