(وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم); (1) (ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا); (2) (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول); (3) إلى جانب ذلك فهناك الكثير من الآيات والروايات التي دلت على هذا المطلب، فقد قال " الامام الشافعي " بهذا الخصوص:
إذا رددنا السنة بصورة كلية، فإنما تنبري مشكلة لا يمكن قبولها، وهي انه إذا أتى المكلف بأقل مما اطلق عليه اسم الصلاة والزكاة، فلا بد أن نقول بأنه عمل بوظيفته، فمثلا يصلي كل يوم ركعتين ويقول لا يجب على الفرد أكثر من ذلك حيث لم يرد في الكتاب كمية الركعات في الصلاة. (أي انه لم يرد في القرآن الكريم أكثر من ذكر أصل الصلاة، وهذا ما يتحقق بركعتين).
هذا في الوقت الذي بينت لنا السنة تعداد ركعات