وأخيرا، فالعبد التقي الخفي لا ينشغل بذنوب العباد وينسى نفسه، كما قال صلى الله عليه وسلم: يبصر أحدكم القذاة في عين أخيه وينسى الجذع أو الجدل في عينه معترضا. (أنظر: السلسلة الصحيحة 1 / 74).
* وكتب (إحسان العتيبي)، بتاريخ 28 - 9 - 1999، الثامنة صباحا:
صدق علماؤنا رحمهم الله: لو سكت من لا يعلم سقط الاختلاف!!
أهل السنة إذا قعدت بهم أعمالهم قامت بهم عقائدهم، وأهل البدعة إذا قامت بهم أعمالهم قعدت بهم عقائدهم.
* وكتب (ياسين داود) بتاريخ 28 - 9 - 1999، الثانية والثلث ظهرا:
؟؟
* وكتب (v - hawk)، بتاريخ 28 - 9 - 1999، الحادية عشرة صباحا:
إذن.. ما هي الأسباب الحقيقية لخروج الحسين بن علي، وعبد الله بن الزبير رضى الله عنهما..؟؟!، صلوا على الهادي.
* وكتب (الذهبي)، بتاريخ 28 - 9 - 1999، الواحدة ظهرا:
أخي العزيز أسد الإسلام، جزاك الله خيرا على نقلك لمقالتي بخصوص يزيد بن معاوية، وقد وفرت علي وقتا للرد على من طعن فيه، أما بخصوص طلبك حول ذكر اسمي في المقالات التي تنشرها في موقعك، فإن كان ولا بد من ذلك، فليكن باسم: أبو عبد الله الذهبي.
أما بخصوص موضوع النقاش فالإجابة عنه إن شاء الله كالآتي:
تمثل معارضة الحسين بن علي ليزيد بن معاوية نقطة تحول خطيرة في تاريخ المسلمين، وقد جرت هذه الحادثة من التبعات والانقسامات الشئ الكثير،