الحديث والآية التالية لا نحتج على رحمة الله، سورة آل عمران - 129: ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم. صدق الله العظيم.
* وكتب (فاتح)، بتاريخ 24 - 12 - 1999، السابعة صباحا:
عمر في الجنة، والآن يزيد في الجنة! فلو سمحت تبحث لنا عن دليل يدخل إبليس في الجنة أيضا.. على شان يروح الدفاع المدني يطفي جهنم!!
لكن ما أدري.. شو هذه المهزلات في دينكم؟!
* وكتب (السبطين) بتاريخ 24 - 12 - 1999 التاسعة إلا ثلث صباحا:
يظهر أن عمر متأثر بإمامه هزاع بن عيد الشمري، الذي ألف كتاب (أمير المؤمنين يزيد المفترى عليه)!! كما أن عمر تقرب نبرته من نبرة هزاع الشمري، فيمكن أن يكون هو هزاع! أما دخول اللعين ابن اللعين يزيد الجنة فهذا أمر مستحيل عقلا ونقلا حتى ولو صح الحديث، وذلك لعدة وجوه، هي: 1 - صدور النص في شأن الغزاة إلى القسطنطينية معروف، وكان الغزو في زمن والد يزيد اللعين، أي قبل تولي يزيد الملك.
2 - عندما تولى اللعين الملك قام بأعمال لم يفعلها حتى عباد الأوثان وطواغيت الأرض ممن سبقه من أكاسرة وقياصرة! كأمره بقتل الحسين، وهدم الكعبة، ومجالسة القرود، وشرب الخمر، ولعب الميسر.
3 - صدور الكفر منه عندما أحضر له رأس سيد الشهداء الحسين عليه السلام، وقول مقالته التي تمثل بها بقول عبد الله بن الزبعرى:
ليت أشياخي ببدر شهدوا موقع الخزرجي من موقع الأسل