ما يشيب منها الصغير.. وأنت أيها المسلم الغيور حكم عقلك وادل بدلوك، هل ينبغي أن يلعن مثل هذا، أم يقال عنه خليفة رسول الله رضوان الله عليه. أو عفا الله عنه؟!!
* وكتب (مشارك)، بتاريخ 7 - 7 - 1999، السابعة مساء:
نحن لا نحب يزيد يا شطري.
لكن نعتبره أفضل من 000 000 000 000 000 000 10 خميني.
* وكتب أبو زهراء بتاريخ 7 - 7 - 1999، الثامنة إلا ربعا مساء:
حشرك الله يا مشارك مع يزيد، ومليار يزيد، ومن ولى يزيد، ومن ولى من ولى من ولى يزيد.. هل فهمت؟
* وكتب (مشارك) بتاريخ 7 - 7 - 1999، الثامنة مساء:
أنا أريد أن أحشر مع النبي صلى الله عليه وسلم، وأنت حشرك الله مع من تريد (من هو بالمناسبة؟) * وكتب (أبو عمار) بتاريخ 7 - 7 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
السلام على من اتبع الهدى.. هذه مقتطفات من شبكة سحاب تدل على حبكم ليزيد لعنه الله:
حتى نغيظ الروافض شوية!! فهم عادة يصابون بحالة هستيرية إذا سمعوا باسم يزيد! قال شيخ الإسلام ابن تيمية: افترق الناس في يزيد بن معاوية بن أبي سفيان إلى ثلاث فرق.. طرفان ووسط:
فأحد الطرفين قالوا: إنه كان كافرا منافقا، وإنه سعى في قتل سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم تشفيا من رسول الله صلى الله عليه وسلم