وعلى كل التقادير فلا ينبغي الخوض في هذه الأمور، لأن يزيد هو خليفة المسلمين، وقد بايعه الصلحاء من السلف الصالح بشهادة التاريخ، ولابد أن نحترم الخليفة، فهو أفضل منك يا شطري (سيأتي مقال الشطري عن يزيد) لأنك تسب الصحابة ويزيد كان يحترمهم ويجلهم. (تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون).
* وكتب (الملاك الطائر) بتاريخ 7 - 7 - 1999، السادسة والنصف مساء:
يا العيسى.. أنت لست من أهل السنة! أهل السنة لا يترضون على يزيد؟!
وراجع كلام الإمام أحمد فيه، وكذلك كلام ابن تيمية.
* وكتب (محمد العيسى) بتاريخ 7 - 7 - 1999 السابعة إلا ربعا مساء:
الأخ المحترم الملاك الطائر.. لم أطلع على مواضيعك من قبل، ولكن لا أرد عليك، ويزيد مغفور له بلسان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. فمن أنت حتى تترضى أو لا تترضى. على أي حال هذا فهمي أنا، وإذا كان لديك ما تقنعني به فأنا أرحب بك إذا لم تكن رافضيا.
* وكتب (أبو عمار)، بتاريخ 7 - 7 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
حشرك الله مع يزيد وأبيه وجده.
* وكتب العاملي بتاريخ 7 - 7 - 1999، الثانية عشرة إلا ربعا ليلا:
جرائم يزيد كبيرة.. وقطعية قطعية بشهادة جميع المسلمين.. ومن قبلهم بشهادة الصادق الأمين رسول الله صلى الله عليه وآله، حيث أخبر أن الفجار سيقتلون ولده الحسين عليه السلام!!