(ص) (مسند أحمد: 5 / 347)!! ومع هذا تجد من يدافع عن معاوية ويسميه كاتب الوحي وخال المؤمنين!!!
* وكتب العلوي، بتاريخ 4 - 3 - 2000، الثالثة صباحا:
الأخ الكريم الرائد من آل الجواد.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لا، ليس صحيحا ما أوردته عن الرافضي أحمد بن حنبل، وقد سبق للأخ الهاشمي أن أورد هذه الرواية في موضوع (إقتد بمعاوية واشرب الخمر، وانتعش!) من ضمن روايات أخرى لأئمة (الروافض) من طراز أحمد بن حنبل. فأجابه عمر بأن هذه من أكاذيب الشيعة!! ألم أقل لك إن ابن حنبل رافضي! وروايته غير صحيحة؟!!
* وكتب رحمة العاملي، بتاريخ 4 - 3 - 2000، الحادية عشرة صباحا:
إحملوه على المحمل الحسن، ففي زمانه لم يكن في الشام (سبرايت أو كوكا كولا) للهضم. وبدون هذه الخمرة الهاضمة لا يمكن تقطيع كمية اللحم التي كان يأكلها (أبو يزيد)...
وفي أحسن الأحوال: الرجل كان يحب العصير العنبي! فما ذنب ابن أبي سفيان إذا لم يتوصل العلم آنذاك لفصل الكحول عن العصير؟!
وما ذنب معاوية إذا وصل السكر إلى رأسه وصلى الصبح بالناس ثمان ركعات! ففي الزيادة الإفادة!!... والمسؤولية يتحملها عمر بن العاص الذي لم يجد حلا لهذه المشكلة عند (الخليفة)! فلا تظلموا الرجل واحملوه على المحمل الحسن، لأن قاعدة عدالة الصحابة تأبى أن نتهمه. والمسامح كريم.
* *