وقد ورد ذلك في في القرآن حتى جمع المؤنث الحقيقي قال تعالى (وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه) فهل حسام الإسلام أفصح من القرآن!!
وعن الثاني أن كلمة (أولا) جزء من الكلام، فيصح فتح همزة أن.
وعن كلمة (دعاء) أن رسم الاملاء الغالب في عصرنا كتابتها في حالة النصب بالتنوين بدون ألف أيضا، كما تلا حظ في الكتب المعتبرة وأنهم يكتفون بالتنوين ولا يضيفون الألف إلى سواء وأبناء وأمثالهما.
- أما امتثل فاستعمالها متعدية للأمر أكثر من استعمالها لازمة، وهل رأيتها رأيتها وردت لازمة في الحديث؟ لا أظن!
- أما قولي (وأنه لا يجوز أن يدعى غيره لذلك) فمعناه لذلك السبب ومتعلقه يجوز وليس يدعى، فانتبه.
- أما النسبة إلى العقيدة فتصح (عقيدية وعقدية وعقائدية) وباب النسبة واسع. فلا تتعب نفسك يا حسام، ولا تسئ الأدب، وأجب إن استطعت عن أصل الموضوع لا عن سفسافه!! وأين صاحبك كاتب الموضوع؟!
* وكتب (some)، بتاريخ 30 - 5 - 2000، التاسعة صباحا:
الإخوة الأعزاء. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أستأذنكم في التدخل ولو ببعض العبارات البسيطة، أسأل الأخ أبو الحارث: كلنا نعلم أن أي طبيب لا يشفى مرضاه من دون الله، ولكن قد نتوعك ونذهب للطبيب قائلين يا طبيب أنا مريض بكذا وأريد الشفاء من هذا الداء، فهل في سؤالي للطبيب - الشفاء - ما هو شرك بالله حيث أني سألت