ومن شرح ابن حجر العسقلاني في فتح الباري، فلا تحاول أن تتجاوز هذه الكتب!
قلت: (هل تعرف لماذا لعن الرسول (ص) في الحديث الذي أتيت به؟؟).
أقول يا عمر: أي حديث تقصد؟؟ عموما،، سوف أوردها لفظ الحديث في صحيح مسلم ح 6557:
(دخل على رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم رجلان فكلماه بشئ لا أدري ما هو فأغضباه فلعنهما وسبهما) 2 - ح 6558، فخلوا به، فسبهما ولعنهما وأخرجهما).
وإذا كانت أم المؤمنين عائشة لم تعرف!! فكيف أعرف أنا يا عمر؟؟
وفي البخاري، باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم من آذيته فاجعله له زكاة ورحمة. كتاب الدعوات، ج 8 - ص 435 4) ح 1230.
(اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة) كتاب الدعوات ج 8 ص 435 ط - دار القلم. وانظر يا عمر: من آذيته (والعياذ بالله) فهل كان رسول الله يؤذي المسلمين أو المؤمنين؟؟ فهذا جواب سؤالك الأول. وأما السؤال الثاني: فلا يتعلق بالموضوع يا عمر، فكما قلت لك إفتح صفحة أخرى لترى الرد فالموضوع هنا (روايات اللعن في كتبكم البخاري ومسلم) ولا نريد أن يحيد أحدنا. السلام عليك يا بضعة المصطفى يا فاطمة الزهراء.
(ورد (عمر)، الرابعة صباحا:
ما وقع من الجلد فهو ما كان بإمكانه الصفح قبل قيام الحد، ولا أرى أي اختلاف في قول ابن حجر والمازري. والرسول (ص) لم يؤكد أي حادثة