* وكتب (الفاطمي)، الرابعة عصرا:
إلى هذا البعض. قلت: (من البديهي عندما تناقش أحد الأحاديث فيجب أن تنظر إلى السند وأقوال الرواة أولا).
لا أظن بأنك تتجرأ وتقول بأنك أعلم من ابن حجر العسقلاني المشهور عندكم بالحافظ؟؟ أو إنك استدركت عليه ما فاته هو وبقية أئمة الأعلام من أهل السنة، ولم يفطن إلى هذا الاستدراك سواك، فهل تطعن بالأحاديث والتي أوردها ابن حجر من صحيح مسلم؟؟ وهل تطعن في فهم واستدلال البخاري في ترجمة هذا الباب؟؟ وهل تريد أن تناقش في أسانيد ومتون أحاديث الباب، مع أنها مروية في البخاري ومسلم؟؟ وأما قولك: وأما العصمة المزعومة لدى الشيعة فقد داسها بعضهم عندما قال بأن الرسول (ص) قصر بالتبليغ إلخ.. فادخل هنا لعلك ترى ما تريد:
htm. 000126 / html / form 2 / muntada / orj. shialink. www / /: http html. 002026 / html / form 2 / muntada / orj. shialink / /: http وإذا أردت المزيد فافتح صفحة مستقلة لتهمتك هذه لترى الرد عليها، فهذه الصفحة فتحتها أنت وأوردت الرواية بالبخاري، وأوردت شرحها المبتور من قبلك، وتريدنا أن نرد عليك فرددنا. ولا نريد تشعيب الموضوع أو تغييره. إفتح صفحة خاصة لتهمتك هذه، لتثبت لنا هل أنت محق في قولك هذا، أم لا؟؟
ونعود إلى الأسئلة التي تهربت منها، فلماذا لم تذكر بداية قول ابن حجر الذي يأتي بعد الحديث مباشرة وهو: قوله: (باب قول النبي من آذيته فاجعله له زكاة ورحمة) ويشمل 18 سطرا حذفته،،،،