حبيبك محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلا كفيتني مؤونة الدنيا وكل هول دون الجنة. ثم قال في الثالثة: أسألك بحق حبيبك محمد صلى الله عليه وآله وسلم لما غفرت لي الكثير من الذنوب والقليل، وقبلت من عملي اليسير. ثم قال في الرابعة: أسألك بحق حبيبك محمد صلى الله عليه وآله وسلم لما أدخلتني الجنة، وجعلتني من سكانها، ولما نجيتني من سفعات النار برحمتك.
فلاح السائل - ابن طاووس: 243. ومستدرك الوسائل 4: 448.
والآن ما هي الذنوب التي فعلها معصومكم؟؟ وللعلم هذا من كتبكم.
والآن هل هناك فرق بين الدعائين، أم لا يوجد؟؟ وكيف تفترون على أئمتكم بأن لهم ذنوب (كذا) وسيئات ويتشفعون بالرسول (ص) للجنة، وأنتم تتشفعون بهم، لنرى كيف تحل هذه المعضلة؟؟
(فأجاب (الفاطمي)، الواحدة والنصف صباحا:
سوف أحل المعضلة (كما تراها أنت) عندما ترد على ردي الأخير يا عمر، ولن أرضى بأن تغير الموضوع فأنت الذي فتحته، ويجب أن تثبت في النقاش حوله لا أن تحاول تغييره. إفتح صفحة مستقلة لنرد عليك. نريد الرد المباشر لا أن تحاول أن تغير الموضوع، وهذه المرة الثانية تريد أن تغير الموضوع!!
المرة الأولى عندما حاولت تغيير الموضوع من لعن النبي صلى الله عليه وآله لمن ليس بأهل لذلك (من لا يستحق) إلى عصمته صلى الله عليه وآله!
والآن تريد أن تغير الموضوع مرة أخرى إلى عصمة الأئمة عليهم السلام.
إفتح صفحة جديدة للحوار ويكون بيني وبينك، لترى الإجابة حول قولك عن (المعضلة).