وهل الدليل ببتر قول ابن حجر وحذف ترجمة الباب؟ ورقم الحديث عندي في فتح الباري هو 6361 بينما رقم الحديث في الموقع المذكور هو 5884..
علما بأن الحديث هو في كتاب الدعوات في كتاب فتح الباري وفي الموقع أيضا كتاب الدعوات، فلماذا الاختلاف في رقم الحديث؟ فهل الاختلاف ناتج عن اختلاف الطبعات أم شئ آخر؟ فهل من يستطيع أن يحل هذا اللغز؟!
قلت: وسؤال واحد هل رد الرسول (ص) جبريل حين أمره بتبليغ الولاية؟
أقول: إفتح صفحة مستقلة لنتناقش معك هذا الأمر لكي لا يضيع الموضوع الأصلي وهو قولك: فبعد دعاوي البعض من ما نسب للرسول (ص) بأنه يسب ويلعن، دون تفكر بما يقولون أو دون فهم الحديث فهذا افتراء واضح ضد رسولنا ورسولكم! أنظر قولك (يسب ويلعن) فهذا هو الموضوع وما سواه فافتح صفحة مستقلة لكي نناقشك به، فهل تفعلها؟؟
ونعود إلى الأسئلة التي تهربت منها، فلماذا لم يذكر بداية قول ابن حجر الذي يأتي بعد الحديث مباشرة.... الخ. وأعاد عليه أسئلته السابقة.
أثبت على قولك يا من تتهمنا بالكذب، وقد قال خير خلق الله صلى الله عليه وآله: البينة على من ادعى. أين بينتك على اتهامك لي بالكذب؟؟ نريد البينة يا هذا؟؟ وهل عرفت من الكاذب؟؟ والآن يا من يتهمنا بالكذب:
لماذا لم تنقل ما حذفته من قول ابن حجر؟؟ ولماذا حاولت إيهامنا بأن ما نقلته هو الموجود بالموقع، ولا يوجد غيره من أقوال ابن حجر؟؟ ولماذا اتهمتنا بالكذب وأنت تعلم أن هناك من أقوال ابن حجر ما حذفته أنت وبترته؟؟
وهل تريد بذلك أن تتهرب من المناقشة؟؟ لماذا يا من تتهمنا بالكذب؟؟