فكتب (مشعل) بتاريخ 26 - 3 - 2000، الرابعة صباحا:
كان الأولى أن توجه هذا السفه إلى الألباني.
لرفع ضغط الحمقى... لعل وعسى...
فكتب (محب السنة)، التاسعة صباحا:
إلى الرافضي: هلا أوردت كلام الإمام الألباني رحمه الله، إن كنت صادقا فيما تقول موثقا، حتى يمكن الرجوع إليه؟!.
* وكتب (مشارك) بتاريخ 28 - 3 - 2000، الثامنة مساء:
ولماذا سموا روافض إذن، يا محب السنة؟
* فكتب (فيثاغورث)، التاسعة مساء:
ونحن على رغمك الرافضو.... ن لأهل الضلالة والمنكر. انتهى.
وكتب أحد الشيعة موضوعا، أورد فيه نص الألباني على أن الفاحشة محتملة في حق نساء النبي، ولسن معصومات عنها. فاقتنعوا وسكتوا!!
* *