* وكتب (الموحد)، العاشرة ليلا:
اللهم العن من كذب قولك العظيم في خلق الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.
* * * كتب (عمر) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 14 - 2 - 2000، الثامنة مساء، موضوعا بعنوان (تبرئة رسولنا (ص) من دعاوي البعض له) (كذا)، قال فيه:
هل وصل الأمر للاستهزاء بالرسول) ص) والافتراء عليه بعد أن افتروا على أزواجه وأصحابه وأهل بيته؟! لا بد للنقاش أن يكون له حدود وليس تأويل لمصالح شخصية، فبعد دعاوي البعض من ما نسب للرسول (ص) بأنه يسب ويلعن دون تفكير بما يقولون أو دون فهم الحديث، فهذا افتراء واضح ضد رسولنا ورسولكم! كيف فهمتم من الحديث بأنه كانت به هذه الصفات، أو افتريتم على من نسب هذا الحديث له بأنه أساء إليه؟! ولكم الحديث وأقوال العلماء حتى تكون الصورة واضحة، ويغلق باب الاستهزاء والافتراء:
قول النبي صلى الله عليه وسلم من آذيته فاجعله له - الدعوات - صحيح البخاري: حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس عن ابن شهاب، قال: أخبرني سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم فأيما مؤمن (سببته) فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة.
فتح الباري بشرح صحيح البخاري فتح الباري بشرح صحيح البخاري: