فإنهم لم يراعوا حق خير خلقك، وكان جزاؤه منهم هو الطعن في أخلاقياته العظيمة، والتي مدحتها في الذكر الحكيم. آمين ورحم الله من قال: آمينا.
* وكتب (الفاروق)، الحادية عشرة صباحا:
آمين يا رب العالمين.
* وكتب (الموسوي)، الحادية عشرة والنصف صباحا:
آمين يا أعدل العادلين.
* وكتب (الفاروق) بتاريخ 8 - 12 - 1999، السادسة صباحا:
بأبي وأمي أنت يا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
الأستاذ الفاطمي: هيا اشرع فيما كنت تعتزم الخوض فيه.
ونحن إن شاء الله ممن يسمعون القول ويتبعون أحسنه. والسلام على أهله.
* فكتب (الفاطمي)، الثامنة صباحا:
إلى الأخ: الفاروق، لن أشرع بالذي أود قوله إلا عندما تكتب هذه الجملة وتؤمن بعدها: لعن الله من قال أو يقول بأن رسول الله صلى الله عليه وآله شتم أو لعن أي (كذا) من المسلمين بدون وجه حق أو استحقاق..
آمين. ورحم الله من قال آمينا.
* وكتب (علي 2100)، الثالثة ظهرا:
لعن الله من قال أو يقول بأن رسول الله صلى عليه وآله شتم أو لعن أي (كذا) من المسلمين بدون وجه حق. اللهم العنه لعنة دائمة إلى يوم الدين.
آمين.