في الروايات: إني خيرت! نعم إلا إذا كان عمر يفهم القرآن والنصوص بصورة أفضل من النبي صلى الله عليه وآله وسلم! والسلام.
* وكتب (حسين الشطري) 15 - 6 - 1999، الخامسة صباحا:
الأخ أبو عبد الرحمن بعد التحية والسلام، أين أنت؟
وهل أرتج عليك الجواب؟! أو لم تنتهي (كذا) من بحث الأعلمية بعد؟
* وكتب (أبو عبد الرحمن المائي)، الخامسة مساء:
لا يعجبني الصلف... ولا تعجبني العجلة... فاجعل للحلم مكانا..! أنا في بداية الأمر حين ناقشت، ظننت أن هذه الواقعة المثبتة... مسلمة لديك...
ولكن تبين لي أنك ترفضها أصلا وأنك تنكر صلاة الرسول على ابن أبي، أليس كذلك؟ وأتساءل إن كنا مختلفين منذ البداية فهل يا ترى سنجتمع.. لا أظن!؟
وأعود وأكرر ما هو سبب نزول الآية لديكم.. للعلم فقط!؟ أما النقاش حول باقي المسألة.. فلن يتم.. على غير أصل واضح!؟
* وكتب (أبو عبد الرحمن المائي) في 16 - 6 - 1999، السابعة صباحا:
الشطري. هل من رد...!!!؟؟؟
* وكتب (حسين الشطري) بتاريخ 17 - 6 - 1999، السادسة صباحا:
الأخ أبو عبد الرحمن بعد التحية والسلام، أود أن أخفف عنك بعض الشئ مما أقحمت نفسك فيه، فالاعتراف بالخطأ فضيلة، فلا معنى للف والدوران بعد ما بينا بشكل مفصل كل النقاط التي تتعلق بالموضوع. وأجمل لك الكلام مرة أخرى: