المطالب، بل إنها من دلائل نبوة الرسول عندما يأتي القرآن الكريم عند تلبية احتياجات المسلمين ومسائلهم الكثيرة.
وعندما نقول لك: أن فلان وفلانا صححوا حديث رد الشمس أخذت تتبسم وتقبل بأنواع التبجيل ونسيت أنها هي فعلا مطعنا للرسول بحيث ترد الشمس وتتغير طبائع الكون لأجل الإمام علي كرم الله وجه حتى لا تفوته صلاة قط!!!! فلماذا تنكر هناك على عمر، وتؤيد هنا علي بن أبي طالب؟
أليس هذا تعصبا وتخبطا؟؟؟؟؟
ثم أنتم من فضل غير الأنبياء على الأنبياء أنت من سن هذه الفرية على الله، وأنتم أول من اتخذ الغلو في البشر شرعا، فيجوز لنا كما يجوز لك أنت ترمي به غيرك، ولكن مع الفارق نحن لا نغلوا في أحد، وأنتم جعلتم اثني عشر إمام (كذا) أحسن وأفضل من الآلاف من الأنبياء والرسل.
* وكتب أبو حسين، العاشرة والنصف ليلا:
أما مخالفاته للقرآن فحدث ولا حرج. وإذا أردنا أن نعدها لا يسعفنا وقت لسردها، بل يحار المرء من أيها يبدأ:
يا معتز: إن بين يدي الآن كتاب إسمه: (من حياة الخليفة عمر بن الخطاب) لمؤلفه السني عبد الرحمن أحمد البكري. ويحتوي الكتاب على 349 بابا، وفي كل باب توجد عورة من عورات عمر، ابتداء من شربه للنبيذ إلى الغناء إلى ما شاء الله من ال...
وأهديك عورتين فقط للاطلاع: أليس هو القائل: حسبنا كتاب الله:
أي لا نريد النبي ولا قوله، أي سحقا للسنة. والقرآن يقول: أطيعوا الله وأطيعوا الرسول.. وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا..