صاحبه.
وكبش أقرن أي ذو قرن حسن، وصف به لأنه أكمل وأحسن صورة.
والأنثى: قرناء.
وقرينة الرجل: امرأته.
والقارن في الحج والمفرد، صفتهما واحدة، إلا أن القارن يفضل المفرد بسياق الهدي.
ق ر ى قوله تعالى: * (أدخلوا هذه القرية) * [2 / 58] قيل: هي بيت المقدس، وقيل: هي أريحا من قرى الشام أمروا بدخولها بعد التيه.
قوله تعالى: * (القرية الظالم أهلها) * [4 / 75] يعني مكة شرفها الله تعالى.
قوله تعالى: * (حتى إذا أتيا أهل قرية) * [18 / 77] قيل: هي قرية تسمى الناصرية واليها تنسب النصارى (1).
قوله تعالى: * (أو كالذي مر على قرية) * [2 / 259] المار عزير أو ارميا أراد أن يعاين إحياء الموتى ليزداد بصيرة، والقرية بيت المقدس حين خربه بخت نصر.
وقيل: القرية التي خرج منها الألوف حذر الموت والقرية التي كانت حاضرة البحر - أي قريبة منه - أيلة بين مدين والطور، وقيل مدين، وستأتي قصتها في سبت.
قوله تعالى: * (ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء) * [25 / 40] قيل: هي سدوم من قرى قوم لوط، وكانت خمسا أهلك الله أربعا منها وبقيت واحدة، و * (مطر السوء) * الحجارة.
والقرية التي في قوله تعالى: * (واضرب لهم مثلا أصحاب القرية) * [36 / 13] قيل: أنطاكية، وكانوا عبدة أوثان.
قوله تعالى: * (وقالوا لولا نزل هذا