بكلام حسن.
و (قراب السيف) بالكسر جفنه، وهو وعاء السيف، والجمع قرب وأقربة كحمر وأحمرة.
و (القرابة) بالكسر: الرحم.
و (شئ مقارب) بكسر الراء، أي وسط بين الجيد والردئ.
ق ر ب س القربوس بالتحريك للسرج، ولا يخفف إلا للشعر.
ق ر ث ع القرثع من النساء: البلهاء.
وسئل أعرابي عن القرثع؟ فقال:
هي التي تكحل إحدى عينيها وتترك الأخرى وتلبس قميصا مقلوبا.
ق ر ح فيه ذكر القرح بالفتح فالسكون:
الجراح، وقيل القرح بافتح الجراح والقرح بالضم ألم الجراح.
وفي الحديث (سئل عن الرجل يكون فيه القرحة) هي بفتح القاف وسكون الراء واحدة القرح والقروح، وهي حبة تخرج في البدن.
وقرح الرجل قرحا من باب تعب: خرجت به قروح. وقرحته قرحا - من باب نفع -: إذا جرحته، والاسم القرح بالضم: بياض يسير في وجه الفرس دون الغرة. ومنه الحديث (خير الخيل الأقرح المحجل) يعني الذي في جبهته قرحة.
والماء القراح كسحاب: الماء الذي لا يخالطه شئ من كافور ونحوه، ومنه حديث الميت (يغسله بالماء القراح) (1) والقراح أيضا: المزرعة التي ليس عليها بناء ولا فيها شجر، والجمع أقرحة ومنه الحديث (أنثر في القراح بذرك).
واقترحت الشئ: ابتدعته.
واقترحت عليه شيئا: سألته إياه من غير روية، ومنه الحديث (إن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يقترح على ربه في شئ يأمره به).
واقتراح الكلام: ارتجاله.
و (القارح) من ذي الحافر: ما