دجوجي: مظلم.
ودججت السماء تدجيجا: تغيمت د ج د ج ودجدج الليل: أظلم.
د ج ر الديجور: الظلام.
وليلة ديجور: أي مظلمة.
د ج ل في الحديث " لم يصل الدجال مكة ولا المدينة ".
وفي آخر " الدجال لا يبقي سهلا من الأرض إلا وطئه الا مكة والمدينة ".
وفيه " ليزرعن الزرع بعد خروج الدجال ".
وخروجه عقيب ظهور المهدي عليه السلام كما جاءت به الرواية.
يقال سمي دجالا لتمويهه من الدجل والتغطية.
يقال دجل الحق أي غطاه بالباطل.
ودجل: إذا لبس وموه.
وفي الخبر " إن أبا بكر خطب فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال وعدتها لعلي ولست بدجال " أي خداع ولا ملبس عليك أمرك.
د ج ن فيه ذكر " الدواجن " وهي على ما قاله أهل اللغة: الشاة التي تعلفها الناس في منازلهم، وكذلك الناقة والحمام البيوتي.
والأنثى: داجنة، والجمع دواجن، يقال دجن في بيته إذا ألفه ولزمه.
والدجنة بالضم: الظلمة، والجمع دجن ودجنات.
والدجنة من الغيم: المطبق تطبيقا الريان المظلم الذي لا مطر فيه.
ودجن بالمكان دجنا من باب قتل ودجونا: أقام فيه.
وأدجن مثله.
وأبو دجانة: كنية سماك بن خرشة الأنصاري (1) قاله الجوهري.
د ج و في الحديث: " فهو عالم بما يرد عليه من ملتبسات الدجى ومعميات السنن " (2)