مختار الصحاح - محمد بن عبد القادر - الصفحة ١١
اتصل في وص ل اتضح في وض ح اتطن في وط ن اتعد في وع د اتفق في وف ق اتقى في وق ى اتقد في وق د اتكأ في وك أ اتكل في وك ل اتهب في و ه ب اتهم في و ه م أ ت م المأتم عند العرب نساء يجتمعن في الخير والشر والجمع المآتم وعند العامة المصيبة يقولون كنا في مأتم فلان والصواب كنا في مناحة فلان أ ت م المأتم عند العرب نساء يجتمعن في الخير والشر والجمع المآتم وعند العامة المصيبة يقولون كنا في مأتم فلان والصواب كنا في مناحة فلان أ ت ن الأتان الحمارة ولا تقل أتانة وثلاث آتن مثل عناق وأعنق والكثير أتن وأتن والاتون بالتشديد الموقد تخففه والجمع أتأتين وقيل هو مولد أ ت ن الأتان الحمارة ولا تقل أتانة وثلاث آتن مثل عناق وأعنق والكثير أتن وأتن والاتون بالتشديد الموقد تخففه والجمع أتأتين وقيل هو مولد أ ت ي الاتيان المجئ وقد أتاه من باب رمى وإتيانا أيضا وأتاه يأتوه أتوة لغة فيه وقوله تعالى * (إنه كان وعده مأتيا * (أي آتيا كما قال تعالى * (حجابا مستورا * (أي ساترا وقد يكون مفعولا لان ما أتاك من أمر الله تعالى فقد أتيته وتقول أتيت الامر من مأتاه يعني من وجهه الذي يؤتى منه كما تقول ما أحسن معناه هذا الكلام تريد معناه وقرئ * (يوم يأت بحذف الياء كما قالوا لا أدر وهي لغة هذيل وتقول آتاه على ذلك الامر مؤاتاة إذا وافقه وطاوعه والعامة تقول واتاه وآتاه إيتاء أعطاه وآتاه أيضا أتى به ومنه قوله تعالى (آتنا غداءنا) أي ائتنا به والإتاوة الخراج والجمع، (الأتاوى) وتأتي له الشئ تهيأ وتأتي له أي ترفق وأتاه من وجهه أ ث ث الأثاث متاع البيت قال الفراء لا واحد له وقال أبو زيد الأثاث المال أجمع الإبل والغنم والعبيد والمتاع الواحدة أثاثة أ ث ث الأثاث متاع البيت قال الفراء لا واحد له وقال أبو زيد الأثاث المال أجمع الإبل والغنم والعبيد والمتاع الواحدة أثاثة أ ث ر الأثر بوزن الامر فرند السيف والمأثور السيف الذي يقال إنه من عمل الجن قال الأصمعي وليس من (الأثر) الذي هو الفرند وأثر الحديث ذكره عن غيره فهو آثر بالمد وبابه نصر ومنه حديث مأثور أي ينقله خلف عن سلف وفي الحديث * (أن النبي عليه الصلاة والسلام سمع عمر رضي الله عنه يحلف بأبيه فنهاه عن ذلك * (قال عمر رضي الله عنه فما حلفت به ذاكرا ولا آثرا أي مخبرا عن غيري أنه حلف به يعني لم أقل إن فلانا قال وأبي لا أفعل كذا وقوله ذاكرا ليس من الذكر بعد النسيان بل من التكلم كقولك ذكرت له حديث كذا وخرج في إثره بكسر الهمزة أي في أثره والأثر بفتحتين ما بقي من رسم الشئ وضربة السيف وسنن النبي عليه الصلاة والسلام آثاره واستأثر بالشئ استبد به والاسم الأثرة بفتحتين واستأثر الله بفلان إذا مات ورجي له الغفران والمأثرة بفتح الثاء وضمها المكرمة لأنها تؤثر أي يذكرها قرن عن قرن وآثره عل نفسه من الايثار وأثارة من علم بقية منه وكذا الأثرة بفتحتين والتأثير إبقا الأثر في الشئ أثفية في ث ف ي أثفية في ث ف ي أ ث ل الأثل شجر وهو نوع من الطرفاء الواحدة أثلة والجمع أثلات والتأثل اتخاذ أصل مال وفي الحديث في وصي اليتيم * (أنه يأكل من ماله غير متأثل مالا * ( أ ث ل الأثل شجر وهو نؤمن الطرفاء الواحدة أثلة والجمع أثلات والتأثل اتخاذ أصل مال وفي الحديث في وصي اليتيم * (أنه يأكل من ماله غير متأثل مالا * ( أ ث م الاثم الذنب وقد أثم بالكسر إثما ومأثما إذا وقع في الاثم فهو آثم وأثيم وأثوم أيضا وأثمه الله في كذا بالقصر يأثمه بضم الثاء وكسرها أثاما عدة عليه إثما فهو مأثوم قلت قال الأزهري قال الفراء أثمه الله يأثمه إثما وأثاما جازاه جزاء الاثم فهو مأثوم أي مجزي جزاء إثمه وآثمه بالمد أوقعه في الاثم وأثمه تأثيما
(١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 5 6 7 9 10 11 12 13 14 15 16 ... » »»
الفهرست