(وما قتلوه يقينا)، أي لم يحيطوا به علما.
وقتلت الشراب: مزجته بالماء. قال حسان:
إن التي ناولتني فرددتها قتلت قتلت فهاتها لم تقتل والمقاتلة: القتال. وقد قاتلته قتالا وقيتالا. وهو من كلام العرب.
والمقاتلة، بكسر التاء: القوم الذين يصلحون للقتال.
والقتل بالكسر: العدو. وقال (1):
واغترابي عن عامر بن لؤي في بلاد كثيرة الأقتال ويقال أيضا: هما قتلان، أي مثلان وحتنان.
وأقتلت فلانا، أي عرضته للقتل.
عن أبي عبيدة.
وقتلوا تقتيلا، شدد للكثرة.
ورجل مقتل، أي مجرب. وقلب مقتل، أي مذلل قتله العشق.
واستقتل، أي استمات.
ورجل قتيل، أي مقتول. وامرأة قتيل، ورجال ونسوة قتلى. فإن لم تذكر المرأة قلت هذه قتيلة بنى فلان، وكذلك مررت بقتيلة، لأنك تسلك به طريقة الاسم.
وامرأة قتول، أي قاتلة. وقال (1):
قتول بعينيها رمتك وإنما سهام الغواني القاتلات عيونها والقتال، بالفتح: النفس، وبقية الجسم.
وناقة ذات قتال، إذا كانت وثيقة. قال ذو الرمة:
* مهاو يدعن الجلس نحلا قتالها (2) * تقول منه قتله، كما تقول: صدره، ورأسه، وفأده.
ويقال: قتل الرجل. فإن كان قتله العشق أو الجن قيل اقتتل، حكاه الفراء عن الكسائي. قال: ولا يقال في هذين إلا اقتتل. قال ذو الرمة:
إذا ما امرؤ حاولن إن يقتتلنه بلا إحنة بين النفوس ولا ذحل