حتى أتت جماعة بني إسرائيل فقالت: الحقوا فلانا فقد وضع يده على النار، فأقبلوا فلحقوه وقد احترقت يده (1).
وعن الصادق عليه السلام: إن عابدا كان في بني إسرائيل، فأضافته امرأة من بني إسرائيل، فهم بها، فأقبل كلما هم بها قرب إصبعا من أصابعه إلى النار، فلم يزل ذلك دأبه حتى أصبح، قال لها: أخرجي لبئس الضيف كنت لي (2).