نفسه في كل يوم، فإن عمل حسنة استزاد الله تعالى، وإن عمل سيئة استغفر الله تعالى منها وتاب إليه (1).
وقد بحثت هذا الموضوع في القسم الأول من هذا الكتاب فراجعه هناك.
هذه لمحات خاطفة من حقوق النفس، تفاديت الاطناب فيها خشية السأم والملل.
وقد وقع الفراغ من هذه الأبحاث على يد مؤلفها مهدي ابن المغفور له العلامة الحجة السيد علي الصدر ابن آية الله العظمى السيد حسن الصدر - أعلى الله مقامهما - في ليلة الأربعاء 17 شوال سنة 1390 هجرية والحمد لله أولا وآخرا.