بخطأ في اجتهاد ولا هفوة في فتوى ولم يدر ذلك المسكين أنها أجرت له الباطل في مجرى الحق وخدعته في دينه لأن عمله هذا هو المرضي للشيطان المغضب للرحمن والمضعف لقوام الدين والمباين لعمل العلماء المتقين (1).
وليت شعري أي عالم وأي مجتهد يسره أن يتأدب له اتباعه ويتركوا قول الله تعالى وقول رسوله عليه وآله السلام لقوله كيلا يردونه عليه لا والله