لكل بني أنثى عصبة ينتمون إليه إلا ولد فاطمة، فأنا وليهم، وأنا عصبتهم، وأنا أبوهم (1).
[332] الحادي والعشرون: أخرج الطبراني عن ابن عمر مرفوعا:
كل بني أنثى [فان] عصبتهم لأبيهم ما خلا ولد فاطمة ف [إني] أنا عصبتهم، وأنا أبوهم.
[333] الثاني والعشرون: أخرج أحمد والحاكم عن الميسور بن مخرمة (2) مرفوعا:
فاطمة بضعة مني، يغضبني ما يغضبها، ويبسطني ما يبسطها، وإن الأنساب تنقطع يوم القيامة غير نسبي وسببي وصهري.
[334] الثالث والعشرون: أخرج البزار، وأبو يعلى، والطبراني، والحاكم عن ابن مسعود مرفوعا:
إن (3) فاطمة أحصنت نفسها (4) فحرمها الله وذريتها على النار.
[335] الرابع والعشرون: أخرج مسلم والترمذي وغيرهما، عن واثلة بن الأسقع (5) مرفوعا:
إن الله اصطفى كنانة من بني إسماعيل، واصطفى من [بني] كنانة قريشا،