تعالى: ﴿اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي﴾ (١) فإن عبدت الشيطان خسرت غاية الخسران ﴿وذلك هو الخسران المبين﴾ (2).
والناس على هذه الشاكلة كثيرون، ولك في قوم موسى مثل بين، فقد رفضوا نبوة موسى واتخذوا العجل إلها.
أجارنا الله من سوء العاقبة، ونسأل الله أن يمن علينا بالهداية ويجعلنا من محبي فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها بالنبي وآله.