الرابع عشر: الذرية النبوية التي صارت أوتادا للأرض من فاطمة الزهراء (عليها السلام)، ولم يكن لمريم (عليها السلام) ذرية على وجه الأرض بعد عيسى (عليه السلام).
الخامس عشر: كان لفاطمة (عليها السلام) مصحف، ولم يكن لمريم (عليها السلام) مصحف.
السادس عشر: لفاطمة (عليها السلام) الرجعة، ولم يرو ذلك لمريم (عليها السلام).
السابع عشر: لفاطمة (عليها السلام) الشفاعة وهي أعظم الفضائل وأشرف الوسائل، وليس ذلك لمريم ولا حتى للأنبياء.
الثامن عشر: مقام فاطمة الزهراء (عليها السلام) في حظيرة القدس، وهو مقام خاص بالخمسة الطاهرة.
التاسع عشر: فاطمة الزهراء (عليها السلام) هي التي تختار المواهب والعطايا لنساء الجنة.
العشرون: لفاطمة (عليها السلام) وأبناءها جنة خاصة ومقام خاص لا يشاركها فيه أحد من نساء العالمين.
وهناك خصائص ومزايا أخرى لتلك المخدرة الكبرى سنذكرها إن شاء الله تعالى.