وشرح أبو عبد الله المعروف ب «ابن عبدون» خطبة الزهراء الغراء شرحا وافيا.
وشرحها أحد العلماء المعاصرين في أذربيجان.
وألف أبو علي أحمد بن محمد الصوفي البصري - عاش سنة ثلاثمائة وخمسون، أي بعد الغيبة الصغرى بقليل - كتابا كبيرا في أخبار وأحوال تلك العظيمة - جزاه الله خيرا - روى عنه الشيخ المفيد - عليه الرحمة - كثيرا.
وألف أبو العباس، أحمد بن محمد الحافظ المعروف ب «ابن عقدة» كتابا اسمه «من روى عن فاطمة من أولادها» وهو يجمع الأحاديث التي رواها أولادها (عليها السلام) عنها، وموضوعه خاص بالنسبة إلى كتاب «رواة فاطمة».
وكتاب «من روى الحديث من بني هاشم ومواليهم» لمحمد بن عمر بن محمد بن مسلم، وهو من الإماميين.
وألف أبو علي الكاتب، محمد بن أحمد المعروف ب «الإسكافي» و «شيخ الإمامية» - وهو صاحب تصانيف جيدة - كتاب «ظلامة فاطمة».
وألف محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن إسماعيل الكاتب المعروف ب «ابن أبي بلخ» كتاب «أخبار النساء المحمودات».
وكتاب «أخبار فاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)».
وكتاب «مودة ذوي القربى في فضائل الزهراء» للمرحوم سيد خلف بن سيد عبد المطلب بن فلاح الموسوي الحويزي المشعشعي من معاصري المرحوم البهائي.
وألف المرحوم السيد هاشم بن السيد سليمان التوبلي البحراني صاحب كتاب «مدينة المعاجز» كتابا في وفاة الزهراء (عليها السلام) فيه مجموعة من الأخبار المفجعة المبكية.