ينصرف إلى من ذكرناه دون النساء [ولو] (1) لم يكن إلا شهرته فيهم كفى.
وإذا ثبت ما ذكرناه من النص والإجماع أن أهل البيت علي وزوجته وولده، فما استدللتم به من سياق الآية، ونظمه على خلافه لا يعارضه لأنه مجمل يحتمل الأمرين، وقصاراه أنه ظاهر فيما ادعيتم، لكن الظاهر لا يعارض النص والإجماع.