كان من عثمان ما كان واختلاف الناس...) وفيها عرض الناس البيعة على ابن عمر ورفضه ذلك).
فهذا كله لا علاقة له ببيعة علي فانظروا كيف يعمي الفقيهي الحقائق ويخلط الأمور ويتشبع بما لم يعط فرواية الحسن البصري التي ذكرتها لم يذكرها البتة ثم يأتي برواية أخرى للحسن البصري ويزعم إنها هي التي أقصد مع أنني ذكرت المصدر والصفحة فهلا رجع إليه ليعرف الرواية التي أريد.
ثم هو لا يذكر نصها ولو ذكره لافتضح قوله وبدلا من أن يشكرني على إرشاده للروايات التي فاتته يأتي بعد هذا كله ويزعم إن ما لم يذكره في رسالته قد سرقته من رسالته!!
وهكذا فليكن العدل والصدق والإنصاف!!