المواطن، أما والله إني لأحب ريحكم وأرواحكم، وإنكم على دين الله ودين ملائكته، فأعينوني بورع واجتهاد. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب تذاكر الاخوان 81، الحديث 5.
وروى بسنده الصحيح أيضا عنه، قال: دخلت على أبي عبد الله عليه السلام، فقال كيف أصحابك؟ (إلى أن قال) قلت: والله لنحن عندهم أشر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا، فقال: أما والله لا يدخل النار منكم اثنان، لا والله ولا واحد، (الحديث). الروضة: الحديث 32.
روى عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عنه الحسين بن خارجة.
الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب من تكره معاملته ومخالطته 59، الحديث 3.
ورواها في حديث 9، من الباب باختلاف في صدر السند.
ورواهما الشيخ في التهذيب: الجزء 7، باب فضل التجارة وآدابها...، الحديث 35 و 40.
وروى عنه صفوان. الكافي: الجزء 2، كتاب الدعا 2، باب فضل الدعاء والحث عليه 1، الحديث 3.
وروى عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه عقبة. الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب ما يستحب من التزويج بالليل 41، الحديث 3.
ثم إنه الصدوق بسنده، عن محمد بن أبي عمير، عن ميسر بن عبد العزيز، عن الصادق عليه السلام، الفقيه: الجزء 3، باب وجوب رد المبيع بخيار الرؤية، الحديث 767.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 7، باب العيوب الموجبة للرد، الحديث 283، وباب الغرر والمجازفة...، الحديث 560 من الجزء، وفيهما: ابن أبي عمير، عن جميل (بن دراج)، عن ميسر، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب