للكافي: الجزء 7، كتاب الحدود 3، باب قيمة ما يقطع فيه السارق 35، الحديث 4، والوافي أيضا، وفي الوسائل: ابن أبي عمير، عن جميل، وعن عبد الرحمان، عن محمد بن حمران، جميعا، عن محمد بن مسلم.
وروى أيضا بسنده، عن النضر، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام. التهذيب: الجزء 10، باب حدود الزنا، الحديث 42.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب حد ما يكون المسافر فيه معذورا...، الحديث 76، إلا أن فيه: عاصم، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام، وهو الصحيح، فإن النضر لم يرو عن محمد بن مسلم بلا واسطة في غير هذا المورد، وكثيرا ما يروي عنه بواسطة عاصم بن حميد، ويؤكد ما ذكرناه أن الصدوق روى هذه الرواية في العلل، عن الحسين بن سعيد، عن النضر، عن عاصم بن حميد، عن محمد بن مسلم.
روى الكليني بسنده، عن حريز (عن زرارة)، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 3، كتاب الزكاة 5، باب الزكاة تبعث من بلد إلى بلد 35، الحديث 1.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: حريز، عن محمد بن مسلم، بلا واسطة، والظاهر هو الصحيح، الموافق للتهذيب: الجزء 4، باب تعجيل الزكاة وتأخيرها...، الحديث 125، والوافي والوسائل أيضا، فإنه لم يثبت رواية زرارة، عن محمد بن مسلم.
روى الشيخ بسنده، عن حماد، عن حريز، عن زرارة، ومحمد بن مسلم، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة الكسوف، الحديث 339، والاستبصار: الجزء 1، باب من فاته صلاة الكسوف، الحديث 1759، إلا أن فيه: حماد، عن زرارة، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب