وسهمك أنفذ. الكافي: الجزء 5، أبواب المتعة ذيل الباب 93، الحديث 8.
ومنها: أن أبا حنيفة قال لمؤمن الطاق: لم لم يطالب علي بن أبي طالب بحقه بعد وفاة رسول الله، إن كان له حق؟ فأجابه مؤمن الطاق: خاف أن يقتله الجن، كما قتلوا سعد بن عبادة بسهم المغيرة بن شعبة، وفي رواية بسهم خالد بن الوليد.
وكان أبو حنيفة يوما آخر يتماشى مع مؤمن الطاق في سكة من سكك الكوفة، إذا مناد ينادي من يدلني على صبي ضال، فقال مؤمن الطاق: أما الصبي الضال فلم نره، وإن أردت شيخا ضالا فخذ هذا، عني به أبا حنيفة. الاحتجاج:
الجزء 2، (مناظرات مؤمن الطاق مع أبي حنيفة).
ثم إن الشيخ لم يذكر إليه طريقه في الموضع الأول من الفهرست، وطريقه إليه في الكنى ضعيف، بأبي المفضل، وأحمد بن زيد الخزاعي، وطريق الصدوق - قدس سره - إليه ضعيف، بمحمد بن علي ماجيلويه، فإنه لم تثبت وثاقته.
11388 - محمد بن علي بن وهب:
أبو بكر: روى عن عدي بن حجر، وروى عنه محمد بن يحيى بن الحسن، ذكره الكشي في ترجمة جون بن قتادة (45).
11389 - محمد بن علي بن هارون:
قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (872): " الشيخ محمد بن علي بن هارون بن يحيى الصائم المظاهري الأسدي الجزائري: كان فاضلا، فقيها، معاصرا لشيخنا الشهيد الثاني، توفي بعد قتله بسنة، وقرأ عليه وعلى تلامذته ".
11390 - محمد بن علي بن هاشم:
(هشام) من مشايخ الصدوق - قدس سره -، وقد ترضى عليه. العيون: