إسحاق بن عمار. التهذيب: الجزء 4، باب سنن الصيام، الحديث 559.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب أدب الصائم 11، الحديث 11، وفيه غياث فقط.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة، والمرآة، والوافي، والوسائل، ونسخة الجامع: الحسين بن موسى، بدل الحسن بن موسى، والظاهر أن الصحيح هكذا: الحسن بن موسى عن غياث بن كلوب، فإن الحسن هو الخشاب، بقرينة روايته عن غياث الذي هو ابن كلوب الراوي لكتاب إسحاق، كما يظهر من كتب الرجال والروايات.
ثم روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن غياث بن إبراهيم، عن جعفر، عن أبيه عليه السلام. التهذيب: الجزء 10، باب الحد في السرقة والخيانة، الحديث 538.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: أحمد، عن محمد بن يحيى، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات.
روى الكليني بسنده، عن محمد بن يحيى، عن غياث بن إبراهيم، عن أبيه، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب ما يجوز للمحرم قتله 97، الحديث 4.
كذا في الطبعة القديمة وللمرآة والوسائل أيضا، ولكن في الوافي: غياث بن إبراهيم عن أبي عبد الله عليه السلام، بلا واسطة، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
وروى الشيخ (ره) بسنده، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن علي الخزاز، عن غياث بن إبراهيم. التهذيب: الجزء 4، باب الكفارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث 623. كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ولا يبعد أن يكون الصحيح: محمد بن يحيى الخزاز، بقرينة سائر الروايات.