ورواها بعينها بسنده، عن إسحاق بن عمار، عن عبد الله بن جندب مثله.
التهذيب: الجزء 8، باب النذور، الحديث 1139، ولكن فيه عبد الله بن جندب، قال: سمعت من رواه عن أبي عبد الله (عليه السلام) وهو الموافق للكافي: الجزء 7، كتاب الايمان والنذور 7، باب النذور 17، الحديث 16.
وروى بسنده أيضا، عن يحيى بن المبارك، عن عبد الله بن جندب، عن سماعة بن مهران. التهذيب: الجزء 4، باب العاجز عن الصيام، الحديث 699، والاستبصار: الجزء 2، باب ما يجب على الشيخ الكبير، والذي به العطاش، الحديث 340، الا أن فيه عبد الله بن جبلة بدل عبد الله بن جندب.
روى الكليني بسنده، عن علي بن الحسين السلمي، عن علي بن أسباط، عن إبراهيم بن أبي البلاد أو عبد الله بن جندب. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب الوقوف بعرفة وحد الموقف 165، الحديث 9.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في التهذيب: علي بن الحسن التيملي، عن علي بن أسباط، عن إبراهيم بن أبي البلاد، أن عبد الله بن جندب قال:... إلخ الجزء 5، باب الغدو إلى عرفات، الحديث 617، والصحيح ما في التهذيب، ويأتي وجهه في علي بن أسباط.
6780 - عبد الله بن الحارث:
يأتي في ترجمة محمد بن أبي زينب - واسمه مقلاص -: تفسير آية (هل أنبئكم على من تنزل الشياطين تنزل على كل أفاك أثيم)، وأن عبد الله بن الحارث أحدهم.
أقول: لا يبعد أن يكون عبد الله هذا ابن الحارث الشامي المعدود من السبعة المذكورين في الرواية، ويأتي في ترجمة عبد الله بن عمرو بن الحارث ماله ربط بالمقام.