والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح.
طبقته في الحديث وقع بعنوان عبد الله بن جعفر في إسناد عدة من الروايات تبلغ خمسة وسبعين موردا.
فقد روى، عن أبي محمد، والرجل، (عليهما السلام)، وعن إبراهيم بن مهزيار، وأحمد بن حمزة، وأيوب بن نوح، والحسن بن ظريف، والحسن بن علي بن كيسان، والحسين بن عبيد الله، والحسين بن علي بن كيسان الصنعاني، والحسين بن مالك، وعبد العزيز بن زكريا اللؤلؤي، وعلي بن ريان، وعلي بن سليمان بن رشيد، ومحمد بن أحمد بن مطهر، ومحمد بن جزك، ومحمد بن خالد، ومحمد بن سرو، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن عيسى، وموسى بن عمر البصري، ويعقوب بن يزيد، والسياري.
وروى عنه أحمد بن محمد، وسعد، وسعد بن عبد الله، وعلي بن الحسين، ومحمد ابنه، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن سعيد الآذربيجاني، ومحمد بن عبد الله، ومحمد بن علي بن محبوب، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يحيى العطار.
اختلاف الكتب روى محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى وعلي بن عبد الله جميعا، عن إبراهيم، عن عبد الله بن جعفر، عن أبي محمد (عليه السلام). الكافي: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب ابن أخ وجد 25، الحديث 10.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: محمد بن يحيى وعلي ابن عبد الله جمعيا عن عبد الله بن جعفر، بلا واسطة، وهو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء 9، باب ميراث من علا من الآباء وهبط من الأولاد، الحديث