(عليه السلام)، وذلك لكثرة روايته عن الجواد (عليه السلام).
ففي كامل الزيارات: الباب 2، في ثواب زيارة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، ذكر روايته عن الجواد (عليه السلام) في خمس روايات 2 - 3 - 4 - 7 - 8.
وطريق الصدوق إليه: أبوه - رضي الله عنه -، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الرحمان بن أبي نجران، وأيضا: محمد بن الحسن - رضي الله عنه -، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الرحمان بن أبي نجران.
والطريق صحيح، إلا أن طريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل وبابن بطة.
روى عن علي بن عقبة، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. تفسير القمي:
سورة الفاتحة، في تفسير قوله تعالى: (بسم الله الرحمن الرحيم).
طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ مائتين وعشرين موردا.
روى عن أبي الحسن، وأبي الحسن الثاني، وأبي جعفر (الثاني)، (عليهم السلام)، وعن أبي بصير، وأبي جميلة، وأبي هارون المكفوف، وابن أبي عمير، والحسن بن علي بن رباط، والحسين بن أحمد المنقري، وحماد، وحماد بن عثمان، وحماد بن عيسى، وحماد بن عيسى الجهني، وداود بن سرحان، وداود بن سرحان العطار الكوفي، وسليمان بن جعفر، وسليمان بن جعفر الجعفري، وصباح الحذاء، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وصفوان الجمال، وعاصم بن حميد - ورواياته عنه تبلغ اثنين وخمسين موردا -، وعاصم بن حميد الحناط، وعبد الرحمان بن الحجاج، وعبد العزيز العبدي، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن المغيرة، والعلاء بن رزين، وعلي بن شعيب، وعلي بن عبد الرحيم، وعمر بن