صدر الرواية: عبد الله بعبد الجبار، ويؤكد ذلك ذكره في آخر الرواية عبد الله دون عبد الجبار، وعلى هذا الاحتمال لا بد من الالتزام باشتباهه في التاريخ أيضا، في صدر الرواية وذيلها، وبين أن يكون السهو من المناقب، والله العالم.
روى عبد الجبار عن أبي سعيد، وروى عنه الحسن بن علي بن أبي عثمان.
كامل الزيارات: الباب 26، في بكاء جميع ما خلق الله على الحسين بن علي (عليهما السلام)، الحديث 3 و 4.
روى الشيخ بسنده، عن إبراهيم بن هاشم، عن إسماعيل بن مرار وعبد الجبار بن المبارك، عن يونس بن عبد الرحمان. التهذيب: الجزء 4، باب الكفارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث 601.
ورواها بعينها في باب الزيادات من هذا الجزء، الحديث 944، والاستبصار:
الجزء 2، باب كفارة من أفطر يوما من شهر رمضان، الحديث 314، إلا أن فيه إبراهيم بن هاشم، عن إسماعيل بن مرار، عن عبد الجبار بن المبارك، والصحيح ما في التهذيب بقرينة سائر الروايات، وباب قضاء شهر رمضان، الحديث 858، والاستبصار: الجزء 2، باب من وجب عليه صوم شهرين متتابعين، الحديث 401.
أقول: تأتي له رواية بعنوان عبد الجبار النهاوندي أيضا.
6258 - عبد الجبار بن محمد:
قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين (416): " عبد الجبار بن محمد الطوسي: فاضل، يروي عن الشيخ أبي جعفر الطوسي ".
6259 - عبد الجبار بن مسلم:
العبدي الكوفي: من أصحاب الصادق (عليه السلام)، رجال الشيخ (254).