عليه السلام (4)، قائلا: (سهل بن زياد الآدمي، يكنى أبا سعيد ثقة رازي)، (وثالثة) في أصحاب العسكري عليه السلام (2)، قائلا: (سهل بن زياد، يكنى أبا سعيد الآدمي الرازي).
وعده البرقي، من أصحاب الهادي والعسكري عليهما السلام.
وقال الشيخ في الاستبصار: الجزء 3، باب أنه لا يصح الظهار بيمين، في ذيل الحديث 935: وأما الخبر الأول فراويه أبو سعيد الآدمي، وهو ضعيف جدا عند نقاد الاخبار، وقد استثناه أبو جعفر ابن بابويه في رجال نوادر الحكمة.
وقال الكشي (454) سهل بن زياد الآدمي أبو سعيد:
(قال نصر بن الصباح: سهل بن زياد الآدمي الرازي أبو سعيد، يروي عن أبي جعفر وأبي الحسن وأبي محمد صلوات الله عليهم).
روى سهل بن زياد الآدمي، عن محمد بن الحسين، وروى عنه الحسن بن متيل. كامل الزيارات الباب 60، في أن زيارة الحسين والأئمة عليهم السلام، تعدل زيارة رسول الله صلى الله عليه وآله، الحديث 4.
روى عن الحسن بن محبوب، وروى عنه محمد بن أبي عبد الله. تفسير القمي: سورة طه، في تفسير قوله تعالى: (الرحمن على العرش استوى).
وقال الكشي في ترجمة صالح بن أبي حماد الرازي (543): (قال علي بن محمد القتيبي: كان أبو محمد الفضل (بن شاذان) يرتضيه ويمدحه ولا يرتضي أبا سعيد الآدمي ويقول: هو الأحمق).
وقال النجاشي والشيخ في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى (623): واستثنى ابن الوليد من روايات محمد بن أحمد بن يحيى في جملة ما استثناه روايته عن سهل ابن زياد الآدمي، وتبعه على ذلك الصدوق وابن نوح فلم يعتمدوا على رواية محمد ابن أحمد بن يحيى، عن سهل بن زياد.
وقال ابن الغضائري: (سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي: كان