كذا في الطبعة القديمة، ونسخة الوافي والوسائل أيضا، ولكن الظاهر وقوع التحريف فيه، والصحيح عباد عن سعد بن سعد، وهو عباد بن سليمان الذي هو راو لكتاب سعد بن سعد، وقد أكثر الراوية عنه أيضا، ومحمد بن القاسم بن الفضيل بن يسار، بدل محمد بن القاسم عن فضيل بن يسار، لعدم إمكان رواية محمد بن القاسم عن فضيل بن يسار بحسب الطبقة.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد، عن محمد بن القاسم بن الفضيل. التهذيب: الجزء 6، باب البينات، الحديث 693.
ولكن في الكافي: الجزء 7، كتاب الشهادات 5، باب في الشهادة لأهل الدين 10، الحديث 2، أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد عن محمد بن القاسم بن الفضيل، التهذيب: الجزء 7، باب التدليس في النكاح الحديث 1705.
ولكن في الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب الرجل يتزوج بالمرأة على أنها بكر فيجدها غير عذراء 70، الحديث 1، أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد، وهو الصحيح، فلم تثبت رواية أحمد بن محمد بن خالد عن سعد بن سعد بلا واسطة في شئ من الروايات.
وروى بسنده أيضا، عن سعد بن سعد، عن محمد بن القاسم بن الفضيل ابن يسار. التهذيب: الجزء 1، باب التيمم وأحكامه، الحديث 596، والجزء 2، باب أحكام السهو، الحديث 1467.
ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب أن البول والغائط والريح يقطع الصلاة، الحديث 1531، محمد بن القاسم، عن الفضيل بن يسار، والصحيح ما في التهذيب كما مر.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن سعد بن سعد، عن