سورة النمل، في تفسير قوله تعالى: (أمن يجيب المضطر إذا دعاه..).
ثم إن طريق الصدوق إليه: أبوه - رضي الله عنه - عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن علي بن فضال، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح.
[طبقته في الحديث] وقع بعنوان الحسن بن علي بن فضال، في إسناد كثير من الروايات تبلغ مائتين وسبعة وتسعين موردا.
فقد روى عن أبي الحسن، وأبي الحسن الثاني، وأبي الحسن علي بن موسى الرضا عليهما السلام، وعن أبي إسحاق، وأبي أيوب الخزاز، وأبي جميلة، وأبي حفص الجرجاني وأبي كهمس، وابن أبي عمير، وابن بكير، وابن مسكان، وأبان، وأبان بن عثمان، وإبراهيم بن عثمان بن زياد، وإبراهيم بن محمد الأشعري.
وأحمد بن عائذ، وأحمد بن عمر الحلبي، وإسحاق بن عمار، وثعلبة، وثعلبة بن ميمون، وجميل بن دراج، والحسن بن الجهم، والحسن بن عطية، والحسن بن علي بن رباط، وحماد، وحماد بن عثمان، وحماد بن واقد اللحام وحميد بن المثنى أبي المغرا، وحنان بن سدير، وداود بن أبي يزيد وداود بن سرحان، وداود بن فرقد، وداود الرقي، وذبيان بن حكيم وذبيان بن حكيم الأودي، وسعدان بن مسلم، وسوادة القطان، وشعيب العقرقوفي، وصفوان، وظريف، وظريف بن ناصح، والعباس بن عامر، وعبد الله ابن أيوب، وعبد الله بن بكير - ورواياته عنه تبلغ واحدا وخمسين موردا -، وعبد الله بن سنان، وعبد الله بن ميمون القداح، وعبيد بن زرارة، وعبيس، وعطية بن رستم، وعلاء بن رزين، وعلي بن أسباط وعلي بن عقبة، وعلي بن يعقوب، وعمار الساباطي، وعمرو بن إبراهيم وعمران، وعيسى الفراء، وغالب