الكهف، في تفسير قوله تعالى: (قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر...).
طبقته في الحديث وقع الحسن بن علي بن أبي حمزة، في إسناد عدة من الروايات، تبلغ تسعة وأربعين موردا.
فقد روى عن أبي الحسن عليه السلام، وأبي بصير، وأبي بكر الأرمني، وأبيه، وإبراهيم، وإبراهيم بن عمر، والحسين بن أبي العلاء، ورفاعة بن موسى، وزرعة، وسيف بن عميرة، وصندل، وعبد الله بن وضاح، وعلي بن ميمون الصائغ، وعمرو بن جبير العرزمي، وكليب بن معاوية الأسدي، ومحمد بن سكين، ومحمد بن يوسف التميمي، والمؤمن، ومنصور بن حازم.
وروى عنه، أبو عبد الله الجاموراني، وأبو عبد الله الرازي، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وأحمد بن ميثم الطلحي، وإسماعيل بن مهران، والحسين بن يزيد، ومحمد بن أورمة، ومحمد بن العباس، ومحمد بن عبد الله الرازي، والجاموراني، والجاموراني الرازي.
اختلاف الكتب روى الصدوق بسنده، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبي عبد الله عليه السلام. الفقيه: الجزء 3، باب فضل التزويج، الحديث 1141.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة على نسخة، وفي نسخة أخرى الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي عبد الله عليه السلام، وفي الوسائل، الحسن بن علي بن أبي حمزة عن أبي حمزة، عن أبي عبد الله عليه السلام، وفي الوافي: ابن أبي حمزة، عن أبي حمزة، عن أبي