وهو الصحيح لما تقدم.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ياسين الضرير، عن حريز. التهذيب: الجزء 5، باب الطواف، الحديث 351.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب حد موضع الطواف 127، الحديث 1، إلا أن فيه: محمد بن عيسى، بدل أحمد بن محمد بن عيسى، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن يوسف بن عقيل.
التهذيب: الجزء 6، باب من الزيادات في القضايا والاحكام، الحديث 803.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء 7، كتاب القضايا والاحكام 6، باب النوادر 19، الحديث 11، أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن يوسف عن عقيل، وهو الصحيح الموافق لنسخة الوافي، وفي الوسائل عن كل مثله، ولأن محمد بن عيسى راو لكتاب يوسف بن عقيل، كما في الفهرست.
ومن هنا يعلم وقوع التحريف في الكافي: الجزء 6، كتاب الدواجن 9، باب الكلاب 12، الحديث 4، أيضا، فإن فيه: " أحمد بن محمد بن عيسى، عن يوسف ابن عقيل " وان كانت الطبعة القديمة والمرآة والوافي كما هنا، والصحيح فيه " أحمد ابن محمد، عن محمد بن عيسى، عن يوسف بن عقيل " الموافق للوسائل.
وروى أيضا عنه (أحمد بن محمد بن عيسى) عن النوفلي، عن صفوان بن يحيى. التهذيب: الجزء 4، باب الكفارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث 609، والاستبصار: الجزء 2، باب حكم من أصبح جنبا في شهر رمضان، الحديث 265، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى عن البرقي، عن صفوان ابن يحيى، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات، والوافي كما في التهذيب، وفي الوسائل بكلا السندين، وفي النسخة المخطوطة من التهذيب كما في الاستبصار، وفيه أيضا النوفلي نسخة.