أحاديث كل باب ومضمون الأحاديث، مجلد واحد، ولاشتماله على جميع ما روي من فتاواهم عليهم السلام سماه كتاب من لا يحضره الامام (1).
وكتاب الفوائد الطوسية، خرج منه مجلد يشتمل على مائة فائدة في مطالب متفرقة (2).
وكتاب إثبات الهداة بالنصوص والمعجزات، مجلدان، يشتمل على أكثر من عشرين ألف حديث [وأسانيد تقارب سبعين ألف سند] (3) منقولة من جميع كتب الخاصة والعامة، مع حسن الترتيب والتهذيب واجتناب التكرار بحسب الامكان، والتصريح بأسماء الكتب، وكل باب فيه فصول وفي كل فصل أحاديث كتاب يناسب ذلك الباب، نقل فيه من مائة واثنين وأربعين كتابا من كتب الخاصة ومن أربعة وعشرين كتابا من كتب العامة، هذا ما نقل منه بغير واسطة ونقل من خمسين كتابا من كتب الخاصة بالواسطة نقل منها بواسطة أصحاب الكتب السابقة، ونقل من مائتين وثلاثة وعشرين كتابا من كتب العامة بالواسطة لأنه نقل منها بواسطة أصحاب الكتب السابقة حيث نقلوا منها وصرحوا بأسمائها، فذلك أربعمائة وتسعة وثلاثون كتابا (4) بل نقل من كتب أخرى لم تدخل في العدد عند تعداد الكتب وقد صرح بأسمائها عند النقل منها، وناهيك بذلك (5).
وله هذا الكتاب، وهو كتاب أمل الآمل في علماء جبل عامل، وفيه