50 - (حاشية على التهذيب).
51 - (حاشية على الاستبصار).
52 - (جدول كبير في المحرمات الرضاعية وغيرها) قال العلامة السيد شهاب الدين المرعشي: والظاهر أنه قدس سره أول من ابتكره في هذا الفن فيما أعلم.
53 - (جدول في مسائل الميراث).
54 - (تفسير على بعض الآيات الشريفة).
55 - (مناظرة مع بعض علماء العامة) وهذه المناظرة كانت في سفر الحج.
نماذج من شعره عالج الحر العاملي أكثر الفنون والأغراض الشعرية من المدح، والهجاء والرثاء، والغزل، والوصف، والوعظ، والتخميس، والمحبوكة الطرفين والمحبوكة الأطراف، والتاريخ، والمعمى، وغيرها..
وشعره - كأكثر الشعراء العلماء الذين لم ينصرفوا بكلهم إلى الشعر - جيد مستعذب الألفاظ راقي المعاني وفي مستوى عالي في بعض الأحيان، وواطئ ملتو المعاني ركيك الألفاظ في أحيان أخرى.
وربما كان ديوانه كله في المستوى العالي في اللفظ والمعنى لو كان يدع الاسراع في نظم الشعر وإذاعته، ولكنه كان متسرعا في القول غير مراجع له مرة بعد أخرى حتى يصقل القصائد ويغير ويبدل كما يفعله أكثر الشعراء القدامى والمحدثين.
يقول في أول قصيدته التي أولها " كيف تحظى بمجدك الأوصياء " ما نصه: " نظمت من أولها في يوم واحد 93 بيتا ".
وهو بالإضافة إلى ذلك - من الشعراء المكثرين، حيث يبلغ ديوان شعره عشرين ألف بيت كما يذكره هو في ترجمته، ولكن الشعر الموجود