____________________
في علم الرجال، وكفاه ما رواه الكشي عن حمدويه عن يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن شعيب العقرقوفي قال قلت: لأبي عبد الله عليه السلام ربما احتجنا أن نسأل عن الشئ فمن نسئل؟ قال: عليك بالأسدي يعني أبا بصير.
وروايات ضمان الصادق عليه السلام له، فلا تكونن من الممترين.
قوله: لو كان معنا طبق لاذن في القاموس: الطبق محركة غطاء كل شئ والذي يؤكل عليه، ومن الناس والجراد الكثير، أو الجماعة كالطبق بالكسر ومنه " لتركبن طبقا عن طبق " (1).
وفي مفردات الراغب: ذلك إشارة إلى أحوال الانسان من ترقيه في أحوال شتى. وقيل: لكل جماعة متطابقة في أمر طبق (2)، وقيل: الناس طبقات (3).
وفي الصحاح: الطبق واحد الاطباق، ويقال: أتانا طبق من الناس وطبق من الجراد، أي جماعة وطبقات الناس منازلهم في مراتبهم (4).
وفي مجمل اللغة: الطبق الحال.
قال ابن الأثير: وقيل: الطبق المنزلة والطبقات المنازل والمراتب (5)
وروايات ضمان الصادق عليه السلام له، فلا تكونن من الممترين.
قوله: لو كان معنا طبق لاذن في القاموس: الطبق محركة غطاء كل شئ والذي يؤكل عليه، ومن الناس والجراد الكثير، أو الجماعة كالطبق بالكسر ومنه " لتركبن طبقا عن طبق " (1).
وفي مفردات الراغب: ذلك إشارة إلى أحوال الانسان من ترقيه في أحوال شتى. وقيل: لكل جماعة متطابقة في أمر طبق (2)، وقيل: الناس طبقات (3).
وفي الصحاح: الطبق واحد الاطباق، ويقال: أتانا طبق من الناس وطبق من الجراد، أي جماعة وطبقات الناس منازلهم في مراتبهم (4).
وفي مجمل اللغة: الطبق الحال.
قال ابن الأثير: وقيل: الطبق المنزلة والطبقات المنازل والمراتب (5)