____________________
علمه أي يختبره ويمتحنه، ومنه الحديث " وكنا نبور أولادنا بحب علي بن أبي طالب " وحديث علقمة الثقفي حتى والله ما نحسب الا أن ذلك شئ يبتار به اسلامنا (1).
وقال: وفي حديث جعفر الصادق " لا يحبنا أهل البيت كذا وكذا ولا ولد الميافعة " أي ولد الزنا يقال: يافع الرجل جارية فلان إذا زنى بها (2).
وقال فيه: وفي حديث أهل البيت " لا يحبنا اللاكع ولا المحبوس " (3).
لكع عليه الوسخ كفرح لصق به ولزمه، ولكع بضم اللام وفتح الكاف اللئيم الخسيس الوسخ الدنس، وأصل الخسيس الخلط، وذلك عن خبث الطينة واختلاط النطفة وعدم طيب الولادة.
وفي النهاية الأثيرية أيضا: في حديث الصادق " لا يحبنا أهل البيت ذو رحم منكوس " قيل: هو المأبون لانقلاب شهوته إلى دبره (4) انتهى كلام النهاية.
البراء بن عاز ب هو أبو عامر أو أبو عمار، البراء - بالباء الموحدة والراء المخففة المفتوحتين وبالمد كسماء - بن عاز ب باهمال العين قبل الألف والزاء بعدها.
في القاموس: أنا براء منه لا يثني ولا يجمع ولا يؤنث، أي برئ والبراء أول ليلة، أو يوم من الشهر، أو آخرها، أو آخره، كابن البراء وأبراء دخل فيه واسم،
وقال: وفي حديث جعفر الصادق " لا يحبنا أهل البيت كذا وكذا ولا ولد الميافعة " أي ولد الزنا يقال: يافع الرجل جارية فلان إذا زنى بها (2).
وقال فيه: وفي حديث أهل البيت " لا يحبنا اللاكع ولا المحبوس " (3).
لكع عليه الوسخ كفرح لصق به ولزمه، ولكع بضم اللام وفتح الكاف اللئيم الخسيس الوسخ الدنس، وأصل الخسيس الخلط، وذلك عن خبث الطينة واختلاط النطفة وعدم طيب الولادة.
وفي النهاية الأثيرية أيضا: في حديث الصادق " لا يحبنا أهل البيت ذو رحم منكوس " قيل: هو المأبون لانقلاب شهوته إلى دبره (4) انتهى كلام النهاية.
البراء بن عاز ب هو أبو عامر أو أبو عمار، البراء - بالباء الموحدة والراء المخففة المفتوحتين وبالمد كسماء - بن عاز ب باهمال العين قبل الألف والزاء بعدها.
في القاموس: أنا براء منه لا يثني ولا يجمع ولا يؤنث، أي برئ والبراء أول ليلة، أو يوم من الشهر، أو آخرها، أو آخره، كابن البراء وأبراء دخل فيه واسم،