95 - كتاب سعد (2) 96 - وكتاب سواد بن أحمد بن محمد بن عيسى (3) وغير ذلك.
97 - جزء بخطى في ظهور، في أوله أحاديث جمعتها في الحج 98 - وفي آخره أشياء اخترتها من كتاب بصائر الدرجات لسعد بن عبد الله (4) 99 - جزء فيه خطبة النبي صلى الله عليه وآله يوم الغدير. رواية الخليل، كان أبوك، وابن عمك، حضرا بعض سماعه. (5)
____________________
(1) لم أجد له ذكرا في الرجال ويظهر من اجازته للماتن رحمهما الله تعالى انه كان من مشايخ الحديث والاجازة وكانت له اخبار أفردت بتأليف خاص.
(2) كان أصحاب الكتب والمصنفات ممن سمى بسعد جماعة ذكرهم النجاشي و الشيخ بكتبهم.
(3) لم أجد له ذكرا في الرجال ولعل النسخة مصحفة.
(4) هو سعد بن عبد الله أبى خلف أبو القاسم الأشعري القمي، شيخ هذه الطائفة، وفقيهها، ووجهها، كان سمع من حديث العامة شيئا كثيرا، وسافر في طلب الحديث..
وصنف سعد كتبا كثيرة، ذكرها النجاشي، منها كتاب بصائر الدرجات ثم رواها و قال: توفى سعد رحمه الله سنة إحدى وثلثمائة. وقيل: سنة تسع وتسعين ومأتين.
أقول: يأتي رقم 101 مختار آخر للماتن من كتاب بصائر الدرجات، ولهذا الكتاب مختارات يطول بالتحقيق فيها واليك بكتاب (الذريعة إلى تصانيف الشيعة) تأليف شيخنا العلامة الكبير الآغا بزرگ الطهراني رحمه الله.
(5) هذه خطبة تاريخية من النبي الأكرم صلى الله عليه وآله معروفة خطب بها بغدير خم، موضع
(2) كان أصحاب الكتب والمصنفات ممن سمى بسعد جماعة ذكرهم النجاشي و الشيخ بكتبهم.
(3) لم أجد له ذكرا في الرجال ولعل النسخة مصحفة.
(4) هو سعد بن عبد الله أبى خلف أبو القاسم الأشعري القمي، شيخ هذه الطائفة، وفقيهها، ووجهها، كان سمع من حديث العامة شيئا كثيرا، وسافر في طلب الحديث..
وصنف سعد كتبا كثيرة، ذكرها النجاشي، منها كتاب بصائر الدرجات ثم رواها و قال: توفى سعد رحمه الله سنة إحدى وثلثمائة. وقيل: سنة تسع وتسعين ومأتين.
أقول: يأتي رقم 101 مختار آخر للماتن من كتاب بصائر الدرجات، ولهذا الكتاب مختارات يطول بالتحقيق فيها واليك بكتاب (الذريعة إلى تصانيف الشيعة) تأليف شيخنا العلامة الكبير الآغا بزرگ الطهراني رحمه الله.
(5) هذه خطبة تاريخية من النبي الأكرم صلى الله عليه وآله معروفة خطب بها بغدير خم، موضع